الخميس، 3 نوفمبر 2011
دعني و جرحي
كلمات أكثر من رائعة
جائتني عبرالبريد الإلكتروني
لتعبر عن حال أمتنا
دعني وجرحـي فقـد خابـت أمانينـا.... هل من زمان يعيـد النبـض يحيينـا
يا ساقي الحزن لا تعجب ففـي وطنـي ....نهر من الحزن يجـري فـي روابينـا
هل من طبيـب يـداوي جـرح أمتـه هل من إمـام لـدرب الحـق يهدينـا
أيـن الإمـام رسـول الله يجمعـنـا....فاليـأس والحـزن كالبركـان يلقينا
مالي أرى الخوف فينـا ساكنـا أبـدا...ممـن نخـاف ألـم نعـرف أعادينـا؟
يا ساقي الحـزن دعنـي إننـي ثمـل ....إنـا شربنـاه قهـرا مــا بأيديـنـا
هل من زمـان نقـي فـي ضمائرنـا... يحيي الشموخ الـذي ولـى فيحيينـا
يا ساقي الحزن لا تعجب ففـي وطنـي ....نهر من الحزن يجـري فـي روابينـا
هل من طبيـب يـداوي جـرح أمتـه هل من إمـام لـدرب الحـق يهدينـا
أيـن الإمـام رسـول الله يجمعـنـا....فاليـأس
مالي أرى الخوف فينـا ساكنـا أبـدا...ممـن نخـاف ألـم نعـرف أعادينـا؟
يا ساقي الحـزن دعنـي إننـي ثمـل ....إنـا شربنـاه قهـرا مــا بأيديـنـا
هل من زمـان نقـي فـي ضمائرنـا... يحيي الشموخ الـذي ولـى فيحيينـا
الثلاثاء، 1 نوفمبر 2011
المخنث و العزف على الجراح
صاحب الصوت الأنثوي
و صاحب عبارة ( إشتري ناقة للرب )
و المتسول بالدولار على أعتاب العم سام
جوزيف نصر الله
لا زال كما تعودنا يثير الفتنة على قناته المحرضة
و يتباكى على دماء الأقباط ( الذين قام بتحريضهم من خلال قناته )
و يستضيف يوميا مجموعة من شواذ الفكر المتطرف
المعدودين من ( غجر المهجر في أمريكا )
نشر في الفترة الأخيرة على موقعه هذا الخبر
كشفت مصادر أمنية إن المستشار عادل المرسي، رئيس هيئة القضاء العسكري
قرر استدعاء الإعلامي الدكتور جوزيف نصرالله
رئيس مجلس إدارة قناة الطريق كبري القنوات القبطية ..
أن الاتهام الموجهة لجوزيف نصرالله هو تهمة التحريض
في مذبحة ماسبيرو الشهيرة يوم 9 أكتوبر
و من الواضح من خلال التناول استعراض جوزيف بأنه ينشر الخبر على موقعه
و يحاول إضفاء لقب ( الدكتور ) قبل إسمه
و ( كبرى ) أمام قناته كدعاية
ثم ( مذبحة ) ماسبيرو – و كأن المجلس العسكري يعترف بارتكابه مذبحة في ماسبيرو
و كما يدعي المخنث و ضيوفه الغجر
( بأن الجيش المصري إرهابي مثل باقي المسلمين المصريين)
و من هنا نوجه رسالة لجوزيف و ضيوفه الغجر
من شعر الرائع أحمد مطر
نعم : أنا إرهابي !
الغرب يبكي خيفةً
إذا صنعت لعبةً
من علبة الثقابِ .
وهو الذي يصنع لي
من جسدي مشنقةً
حبالها أعصابي .
والغرب يرتاع إذا
أذعت ، يوماً ، أنه
مزَّق لي جلبابي .
وهو الذي يهيب بي
أن استحي من أدبي
وان أذيع فرحتي
ومنتهى إعجابي ..إن مارس اغتصابي
الغرب يبكي خيفةً
إذا صنعت لعبةً
من علبة الثقابِ .
وهو الذي يصنع لي
من جسدي مشنقةً
حبالها أعصابي .
والغرب يرتاع إذا
أذعت ، يوماً ، أنه
مزَّق لي جلبابي .
وهو الذي يهيب بي
أن استحي من أدبي
وان أذيع فرحتي
ومنتهى إعجابي ..إن مارس اغتصابي
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)

