غجر المهجر
هم مجموعة من الأشخاص - تنتمي في ظاهرها إلى المسيحيين المصريين - و في الباطن لا تنتمي إلا لعبدة الدولار
يطلق البعض عليهم خطأ لقب أقباط المهجر - و اللفظ خاطئ - لأن القبطي تعني الجذور المصرية الأصل - و لا يمكن لأحد في الوقت الحالي ( إلا فيما ندر ) أن يستطيع التعرف على أصوله العرقية من مصر أو من خارجها - خاصة مع تشابه الصفات الوراثية بين مصر و محيطها العربي .
نعود لموضوعنا المهم جدااا . هؤلاء الغجر ( في العموم ) أكلوا و شربوا و تعلموا في مصر
ثم حلت عليهم لعنة الدولار لتغير من قلوبهم و عقولهم
الإدعاء و السلعة الرابحة في الغرب هي اضطهاد الأقباط ( المسيحيين - النصارى ) في مصر
و غجر المهجر ليسوا على قلب رجل واحد كما يبدو
هناك تقاتل بينهم إلى أبعد الحدود و كذلك أهداف مختلفة آخرها - إن ذكر أصلا - مصلحة مصر
من عدلي أبادير الذي سب مصر و المصريين من الرئيس مرورا بالشرطة و الجيش و الوزراء إلى أصغر عمال النظافة في حواري القاهرة .
إلى مايكل منير - الخائن بثياب عصرية - المنمق الحديث و الذي لا يظهر إلا ضد مصر في أي محفل دولي
مروراً ( بخنزير ) صوتاً و صورة كموريس صادق
الذي طالب بحرق القرآن في أمريكا - و ناشد اللاعبين المصريين في منتخب كرة القدم بعدم السجود في الملعب
و إلا أقام الدنيا و لم يقعدها و اتهمهم بالعنصرية و التطرف
و ربما ألصق بهم قيادة فرع تنظيم القاعدة بقاهرة المعز
و ليس انتهاءا بزكريا بطرس ( يحلو للمنتديات الإسلامية نعته باسم زكريا بكابورت - لأسباب سنناقشها قريباً )
الذي وضع يده بيد منظمة جويس ماير البروتستانتية ( رغم تكفير البروتستانت للأرثوذكس ) لمهاجمة الإسلام و نبي الإسلام و إله الإسلام .
قريبا سنبدأ موضوعات شيقة تناقش ما صدر من غجر المهجر
هل هي وطنية أم خيانة ؟؟
هل هم مخلصون أم عملاء ؟؟
من يمولهم و ما هو الدليل على ذلك ؟؟
أليس الصبح بقريب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق