أساء الرسام الدنماركي للحبيب المصطفى
و لم يكتفي بذلك
بل قام بنشر رسومه المسيئة في العديد من الصحف
و قام بعدها بعقد المؤتمرات لعرض ( ابداعاته ) القذرة
فقام حد الشباب المسلمين في أحد المؤتمرات بتأديب هذا الرسام القذر
ليعود له رشده
و ليدرك أن أحفاد الصحابة
و أبناء الإسلام لا زال لهم وجود على الأرض
و لن يتم التهاون مع كل خنزير تسوّل له نفسه الإساءة لخير البشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق