الفيلم يأخذنا في رحلة من مصر إلى الأرض المقدسة إلى الفاتيكان
ليكشف حقيقة من كتب و أختار الكتاب المقدس.
و من العجيب أن نكتشف بالفيلم أن كثير من المخطوطات التي تثبت تحريف الكتاب المقدس
موجودة بالمتحف القبطي بالقاهرة و يقوم على دراستها لاهوتيون غربيون
و لا يعرف عنها الأقباط شيئا!
بل أن كثيرا من النصارى يستخدمون بعض هذه المخطوطات كدليل على عدم تحريف الكتاب المقدس
لجهلهم بمحتواها الذي يثبت التحريف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق