الجمعة، 29 أبريل 2011

غجر البالتوك


الشعب المصري يتركب من أخلاط شتى، من ناحية الجنس… فيهم عرب قدموا مع الفتح الإسلامي وبعد الفتح الإسلامي، وفيهم رومان ممن لم يرحلوا بعد الفتح الإسلامي لمصر وهم أغلب النصارى اليوم وتميزهم البشرة البيضاء القريبة من بشرة الأوربيين وهي سمه لنصارى مصر، وفيهم مماليك من بقايا المماليك البحرية (الشركس) الذين حكموا مصر مدة من الزمن بعد الدولة الأيوبية فيما عرف تاريخيا بدولة المماليك وانتهى حكمهم على يد الترك العثمانيين، وفيهم أرمن، وفيهم ترك، وفيهم بربر (أمازيغ) أهل المغرب قدموا مع الحكم العبيدي (الفاطمي) لمصر، هذا كله بجانب سكان البلد الأصليين الأقباط. 

ومن ناحية الديانة هناك مسلمون ونصارى أرثوذكس وكاثوليك وبروتوستانت، وفي كل ديانة هناك طوائف عدة. 

ومع ذلك لم نسمع مرة أن حدث أي نوع من أنواع العنصرية بين الشعب المصري، لم يتكلم أحد عن تمايز بين طبقات الشعب المصري على أي اعتبار، بل ربما يفاجئ القارئ حين يعلم أن مصر لم تحكم من قبل أبنائها منذ آلاف السنين إلا بعد ثورة يوليو 1952، أي أن الرئيس الحالي هو ثالث رئيس يحكم مصر من أبنائها.
 
ثم إنه في الآونة الأخيرة وبعد تولي الأنبا شنودة رئاسة الكنيسة الأرثوذكسية في مصر وما يتبعها في السودان والصومال، عُرف عن هذا البابا ميله إلى الحزبية وعمل التنظيمات سواء في مصر أو خارج مصر، وبدا في أكثر من محفل حرصه على التدخل في السياسة خلافاً لما تعلنه الكنيسة عن فصل الكنيسة عن القيام بأدوار سياسية, حتى إن البابا قد تكلم بلسان كل النصارى عن أنهم يقفون مع الرئيس حسني مبارك مرشح الحزب الوطني في الانتخابات الأخيرة، ومع اعتلاء شنودة كرسي الباباوية ظهر ما يسمى بـ (أقباط المهجر)، الذين تدل شواهد عديدة على أنهم يتحركون بمباركة من البابا وترشح معلومات أنهم يحظون برعايته ونسب إليه كثيراً افتخاره بهم.
 
بدأت الكنائس القبطية تتكاثر في أمريكا وأوربا على نحو غير مسبوق، وبرز على الساحة قضية (أقباط مصر) وصُوَّر الأقباط على أنهم أقلية مضطهدة من قبل الإسلام والمسلمين الذين يحكمون مصر.!

وقد رفعوا شعار الأقباط وليس شعار النصرانية علما بأنهم ليسوا أقباط فقط كما قدمت، وليسوا إلا نصارى فقط، فهم يدعون التمايز من قبل الجنس ضد العرب الوافدين عليهم وهم في نفس الوقت تركيبتهم مختلفة جنسيا متحدة دينيا، فلو صدقوا لرفعوا شعار (نصارى مصر )

وبدأت أطراف أخرى تستغل هذا التطور الجديد الذي قام به الأقباط لصالحها وأهم هذه الأطراف هي أمريكا التي من وقت لآخر تحرك قضية الأقباط للضغط على الحكومة المصرية ولعلنا نذكر ما حدث في أواخر العقد الأخير من القرن الماضي ـ في عهد تولي الجنزوري للحكومة المصرية ـ كيف برزت قضية الأقباط كورقة ضغط على الحكومة المصرية يومها، حين بدأت بوادر الإصلاح الاقتصادي ومحاولة الانفلات من الهيمنة الأمريكية.
 
والشاهد أن النصارى المصريين اليوم بدؤوا يتحركون في أكثر من اتجاه، فبعد نجاحهم في تدويل قضيتهم وتكوين لوبي لهم في أمريكا، بدؤوا بممارسة نشاط تنصيري في مصر بين طلاب الجامعة والتعليم المتوسط ، وقد تكلم أحد كبار المسؤولين في الكنيسة عن أن النشاط التنصيري في مصر في العام الماضي (2004) مرضي للغاية، وأنه لا توجد أي عوائق مادية أو اقتصادية أو سياسية تحول دون النشاط التنصيري في مصر. وقد كان هذا التصريح في حوار مع مراسل صحيفة المصريون الإلكترونية ونشره موقع المسلم بتاريخ 26/4/1426هــ
 
ويعد البالتوك هو المنبر العالي الذي يتكلم منه نصارى المهجر، إذ إن هناك ما يقرب من 15 غرفة نصرانية بين كبيرة ومتوسطة وصغيرة تمارس النشاط التنصيري، ويوجد في هذه الغرف ـ النصرانية ـ مالا يقل عن ألف فرد على مدار الساعة يستمعون إلى ما يلقيه متعصبة النصارى المصريون على أسماعهم.
 
ومن يتابع ما يطرح في هذه الغرف التنصيرية يجد أنها تتخذ لهجة شديدة جداً وبذيئة إلى أحط درجة ضد الإسلام عموما ورسول الإسلام خصوصا، فهم يرمون رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ بافتراءات واتهامات أخلاقية وسلوكية ذميمة وغير ذلك مما يُستحى من ذكره، هذا فضلا عن السخرية من شرائع الإسلام وشعائره.
وهذه الغرف أيضا تتبع قس متطرف يدعى زكريا بطرس هو الآخر شديد اللهجة يتعمد دوما سب المسلمين ودينهم,وله غرفه مستقلة في البالتوك. 
 
وفي هذه الغرف يتكلم النصارى عن الاضطهاد، وعن أنهم يسعون صراحة لحكم مصر والتخلص من (حكم العرب) كما يقولون. وهم يتعمدون استفزاز المسلمين بلهجتهم المتشددة ضدهم كشعب مسلم وضد نبيهم ـ صلى الله عليه وسلم ـ ودينهم الإسلامي. 
 
ولا يمكن أن يقال أبداً أن هذا الأمر تحركا فرديا بعيدا عن الكنيسة المصرية، وأنه فقط نزوة أب مشلوح ـ مطرود ـ من الكنيسة. لا يمكن أن يقال هذا أبدا. 

 
فكل الغرف على نسق واحد في السب وفي المواضيع المطروحة، حتى أنك تستطيع أن تلحظ متى تتغير التعليمات وبما تتغير!!

والكنائس تتفاعل مع ما يحدث في مصر، فقد وجدت حالات تنصرت من البالتوك، واستقبلتها الكنيسة وتم تعميدها وإيوائها، ولعل في قصة زينب التي تناولتها وسائل الإعلام دليل على ذلك, والتي عادت من جديد لدينها الإسلامي. 
 
ويلاحظ أن البابا شنودة حريص على أن يتدخل من وقت لآخر بمحاضرة في كاتدرائيته ليجيب عن الأدلة المنطقية التي يثيرها الشباب المسلم في البالتوك.
يلاحظ أيضاً, أن جميع النصارى في البالتوك يعظمون البابا شنودة ويعلنون ولاءهم له, فليس إذن عمل ارتجالي،وليس أبدا عمل فردي. 
 
والسؤال: هل يشعل نصارى البالتوك ومن يحركهم من خلفهم الفتنة الطائفية في مصر؟ 
 
الواقع أن الأمور تتجه لهذا، وأنها تأخذ خطا تصاعديا بشكل لافت للنظر، وأن هناك استجابة عكسية من قبل الشباب المسلم من أهل مصر، حيث تم عمل غرف مضادة على نفس الأقسام التي تتواجد عليها غرف النصارى في البالتوك ـ قسم الشرق الأوسط والقسم العربي ـ وبعضها اتخذ اللهجة الرزينة العلمية في نقض النصرانية،وبعضهم يسير تحت ردود الأفعال، مما ينذر بأن الأمور بدأت تتصاعد في طريقها لإثارة الفتنة الطائفية. 
إن إصرار النصارى على سب الرسول _صلى الله عليه وسلم_ وتعمدهم إثارة الشبهات حول الإسلام بلهجة تحدي من شأنه أن يدخل شيوخ الصحوة أو قل الصحوة الإسلامية في مصر بجمهورها الكبير على خط المواجه، وهي الآن بعيدة تماما عما يحدث، وقد تتخذ هي الأخرى ـ أو طوائف منها ـ لهجة شديدة تجاه من يسب نبيهم بأقذع الألفاظ. 
وإن إصرار النصارى على التصريح بأن من حقهم أن يحكموا مصر وأن يعيدوها ثانية نصرانية كما كانت من شأنه أن يثير غضب كثير من أبناء مصر.

والله نسأل أن يرد كيد مثيري الفتن في نحورهم وأن ينفع مصر بصالحيها وأن يعلي راية الحق في مصر وخارج مصر.. اللهم آمين.

الثلاثاء، 26 أبريل 2011

دعوة السكران مستجابة


اليهود يكرهون العرب كما يكرهون غيرهم من الأجناس الأخرى
فيجب أن تعتمد هذه الكراهية على أساس دينى يصبح العرب بعده ملعونين فى الأرض والسماء
فكيف يتوصلون إلى هذا الغرض ؟

إنهم يثبتون قصة طريفة
يزعمون فيها أن نوحاً نبى الله والمدافع الأول عن دينه والناجى بأهله من الطوفان الطام العام، 
هذا النبى سكر من كثرة ما أفرط فى شرب الخمر، ثم استلقى على الأرض كاشفاً سوأته، 
وأن أحد أبنائه رآه كذلك فضحك منه وشهر به 
فلما أفاق نوح من سكرته، وعلم بما وقع، لم يخجل من نفسه وتبذله، 
بل استنزل لعنة الله على من سخر منه

وهاك النص 
 وشرب (يعنى نوح) من الخمر فسكر وتعرى فى خبائه، فأبصر “ حام “ أبو كنعان عورة أبيه، وأخبر أخويه خارجاً، فأخذ “ سام “ و “ يافث “ الرداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء، وسترا عورة أبيهما، فلما استيقظ “ نوح “ من خمره علم ما فعل ابنه الصغير، فقال: ملعون “ كنعان “، عبد العبيد يكون لإخوته، وقال: مبارك الرب إله “ سام “، وليكن كنعان عبداً لهم، ليفتح الله ليافث فيسكن فى مساكن سام وليكن “ كنعان “ عبداً لهم
 (تكوين: اصحاح 9)

و معنى ما تقدم أن الإسرائيليين الساميين يريدون أن يتخذوا الكنعانيين عبيداً لهم
وقد كان العدل والمنطق يقتضيان ذلك النبى الجليل ألا يصب تلك اللعنة الحامية على حفيده البرىء “ كنعان   
بل يصبها على ابنه الخاطئ “ حام  

وأنى له ذلك والكنعانيون هم المقصودون بأعيانهم لأنهم أصحاب فلسطين 
التى لبث الإسرائيليون دهوراً يحلمون بها ويتوقون إلى غشيان مروجها الزاهرة وجنى زروعها الناضرة  .

أى أن مؤلف التوراة مهتم بتزكية بنى إسرائيل على حساب تجريح غيرهم
ومن ثم استنزل اللعنة على كنعان، حتى تبقى الشعوب المنسوبة إليه فى منزلة زرية   
ولا بأس من اختلاق سبب لهذه اللعنة تذهب فيه كرامة نبى ومكانته   

إذن ليشرب نوح الخمر حتى يفقد وعيه ويكشف عورته
ثم ليدع على حفيده بما دعا به، والحفيد المسكين لا جريرة له . 
المهم أن الكنعانيين أصبحوا جنساً ملعوناً … لماذا ؟؟
لأن دعوة السكران مستجابة !!!!!!!!!!!!!  


إذبحوهم أقتلوهم إقطعوا أعناقهم


أمر يسوع - حسب الكتاب المقدس - بذبح و قتل من لا يؤمن به
كيف يمكن لإله المحبة أن يأمر بالقتل أو الذبح ؟؟؟؟
و ما مدى صدق العبارة أو تلفيقها ؟؟؟؟
 
  سنعرض هنا ترجمة النص في النسخ المختلفة للإنجيل
و بعدها يحق لنا أن نتساءل أيها كلام الله ؟؟؟ و هل يأمر الله بذلك  ؟؟
(الفانديك)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي 

(الحياة)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) وأما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأحضروهم إلى هنا واذبحوهم قدامي 

(العربية المشتركة)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) أما أعدائي الذين لا يريدون أن أملك عليهم، فجيئوا بهم إلى هنا واقتلوهم أمامي 

(الكاثوليكية)(انجيل لوقا)(Lk-19-27)أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوني ملكا عليهم، فأتوا بهم إلى هنا، واضربوا أعناقهم أمامي  

(اليسوعية)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوني ملكا عليهم، فأتوا بهم إلى هنا، واضربوا أعناقهم أمامي 

(الاخبار السارة)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) أما أعدائي الذين لا يريدون أن أملك عليهم، فجيئوا بهم إلى هنا واقتلوهم أمامي  

(البولسية)(انجيل لوقا)(Lk-19-27) "وأما أعدائي، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فإلي بهم الى ههنا، واذبحوهم أمامي 

السؤال لا يزال قائما
هل يأمر إله المحبة بالذبح و القتل  ؟؟؟

النبوءة


السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ...

نبوءة واضحة جداً في أشعياء الإصحاح 21 العدد 13
21: 13 وحي من جهة بلاد العرب في الوعر في بلاد العرب تبيتين يا قوافل الددانيين
21: 14 هاتوا ماء لملاقاة العطشان يا سكان ارض تيماء و افوا الهارب بخبزه
21: 15 فانهم من امام السيوف قد هربوا من امام السيف المسلول و من امام القوس المشدودة و من امام شدة الحرب
21: 16 فانه هكذا قال لي السيد في مدة سنة كسنة الاجير يفنى كل مجد قيدار
21: 17 و بقية عدد قسي ابطال بني قيدار تقل لان الرب اله اسرائيل قد تكلم

وحي من جهة بلاد العرب في النص العبري "مّسا بعرب" وليس من جهة العرب
كما ان تيماء منطقة جغرافية تقع شمال الحجاز حتى الآن
فكيف ينزل الوحي في بلاد العرب من دون ان يكون هنالك نبي في بلاد العرب ينزل عليه الوحي؟؟
سؤال مطروح أمام النصارى .......

Clear Contradictions in the Bible 2


6. How old was Jehoiachin when he became king of Jerusalem?
  • Eighteen (2 Kings 24:8)
  • Eight (2 Chronicles 36:9)
7. How long did he rule over Jerusalem?
  • Three months (2 Kings 24:8)
  • Three months and ten days (2 Chronicles 36:9)
8. The chief of the mighty men of David lifted up his spear and killed how many men at one time?
  • Eight hundred (2 Samuel 23:8)
  • Three hundred (I Chronicles 11: 11)
9. When did David bring the Ark of the Covenant to Jerusalem? Before defeating the Philistines or after?
  • After (2 Samuel 5 and 6)
  • Before (I Chronicles 13 and 14)
10. How many pairs of clean animals did God tell Noah to take into the Ark?
  • Two (Genesis 6:19, 20)
  • Seven (Genesis 7:2). But despite this last instruction only two pairs went into the ark (Genesis 7:8-9)

Clear Contradictions in the Bible 1


1. Who incited David to count the fighting men of Israel?
  • God did (2 Samuel 24: 1)
  • Satan did (I Chronicles 2 1:1)
2. In that count how many fighting men were found in Israel?
  • Eight hundred thousand (2 Samuel 24:9)
  • One million, one hundred thousand (I Chronicles 21:5)
3. How many fighting men were found in Judah?
  • Five hundred thousand (2 Samuel 24:9)
  • Four hundred and seventy thousand (I Chronicles 21:5)
4. God sent his prophet to threaten David with how many years of famine?
  • Seven (2 Samuel 24:13)
  • Three (I Chronicles 21:12)
5. How old was Ahaziah when he began to rule over Jerusalem?
  • Twenty-two (2 Kings 8:26)
  • Forty-two (2 Chronicles 22:2)

Amirah’s Conversion to Islam



Amirah’s Conversion to Islam


Amirah : This is the story of how I became Muslim

I was born in Arkansas to Christian parents, who were also born in Arkansas. In fact as far back as I can trace all of my family has come from the Southern states here in the United States. I was raised here all my life on a farm, where you get up in the morning, milk cows, feed the chickens and do the rest of the chores. My father was a Baptist minister, which is just a sect. of Christianity, such as Catholics, Methodist, etc. These are all "Christian" religions, but with different doctrines. It could be best explained as to the differences that are between the Sunni and the Shiite. I am Sunni by the way. The town that I lived in was completely white raced and all Christians. In fact this was the scenario in a 300 mile radius of me. So I had never been exposed to any other cultures or religions. But I had always been taught that we were all created equal in the eyes of God, and that there was no difference in race, color, culture or religious practices. Later I discovered that this was easy for them to preach and teach as long as they stayed closed minded and these other people did not invade their world.
The first time I seen a Muslim was while I was in college at the University of Arkansas. I will admit at first I stared at the women in their "different clothing" and the men with the towels wrapped around their heads and wearing "night gowns". But the first time I had the opportunity to get to know a Muslim lady that I felt comfortable with in asking questions, it started a thirst in my heart and soul that will never be quenched. Alhamdulillah!!!
I will never forget her, she was from Palestine and I would sit for hours listening to stories about her country and the culture, but what intrigued me most was her religion…Islam. This lady had an inner peace about her. Like no one I had ever seen. I can remember so well even today her telling me about the prophets, peace be upon them, and ALLAH (swt). Even though I had never voiced this to anyone, I had always questioned in my mind the concept of what Christians called the "trinity" and why we had to pray to Jesus (pbuh) and not to God directly, and why so much emphasis was put on "Christ" and not God.
My friend did everything she could do to convince me that Islam was the only religion that would take me to heaven, and that it was not just another religion, it was a way of life. My friend graduated six months later and returned to Palestine. She was killed two weeks later outside of her home. I was devastated, it was like a part of me had died with her. We knew that when she returned home our chances of ever seeing each other again in this life was very unlikely, but she told me that what was most important to her was that she seen me in the here after in "Paradise".
During this time I had met and made friends with a lot of people from the Middle East. They also helped me deal with the lost of my friend. This was also when I came to love the Arabic language. It was beautiful. I would listen to their tapes of the Qur’an for hours, even though I didn’t have any idea what they were saying. Even today, I love to have someone read to me from the Qur’an, and I still can’t understand what is being said, but it still touches my heart and soul. I didn’t have time to really learn any Arabic in college, I was lucky to remember my homework assignment. But I am trying very hard now to learn how to speak and read it, Insha’Allah. And for those who have ever listened to me speak Arabic or type in "Arabic English", they can tell you I have along way to go. And I thank them for their patience and "tutoring".
After I left college and returned to my "community", I didn’t have the honor to be around Muslims any longer. But the thirst had never left nor had my love and desire for the Arabic language. Which I might add infuriated my parents and other friends. This confused me, because I had always been taught that we were all equal in God’s eyes. I guess there were a few exceptions to this concept for my friends and family.
Then in the Spring of 1995, Allah (swt) brought someone into my life. This person was such a wonderful example of what a Muslim should be and what Islam was about that once again, I began to ask questions. I was even taken to my first mosque. That will be a memory that shall forever be etched into my memory.
For 8 months I studied everything he could possibly find me and read and listened to tapes continuously. Then on February 15,1996, I officially embraced Islam. ALHAMDULILLAH !!!!!!!! Our engagement was broken because his parents were against the idea of him marrying an American. Even though we are no longer engaged, I respect and admire him greatly. And I would never give up my Islam.
Since Feb. 15, my life has taken many turns. When I became engaged to an "Arabian" or "foreigner", my family was in shock, they rarely spoke to me. I also lost most of my American friends. BUT when I embraced Islam, my family first tried to have me committed to a mental hospital, when that didn’t work, they completely disowned me. They did make calls to me to tell me that they hoped I rotted in hell…and calls from my so called friends stated the same desire. Yes this hurt, even though my family and I had many differences, I still loved them deeply. Alhamdulillah wa "Subhanaallah" my eeman (faith in Islam) was strong.
The last time I spoke to my family was two days after the bombing in Saudi Arabia. My uncle and cousin were killed in the bombing…my family called again to tell me of the news and to "assure" me that my family members that were killed in the bombing loved me…BUT their blood was on my head and all my terrorist friends. I cried for days, but once again, my eeman stood strong and I continued.
The next turn in my life was when I returned home one afternoon four days after the bombing to find that someone had shot at windows of my home, and spray painted "TERRORIST LOVER" down the side of one of my vehicles. The police were no help to me at all. That same night while chatting in the "Muslim Chat" I heard gun shots ring out. They had returned, and finished almost all the remaining windows that were left in my home, and killed my pets that were outside.
Upon the arrival of the police I was told that unless I could give positive identifications of these people and the vehicles they were driving, then it would almost be impossible for them to be found. I begged them to check my vehicles for any damage, I wanted to go to a motel so I would feel safer. I was told absolutely not, they were concerned that my "TERRORISTS" friends could have planted a bomb in one of them as a trap for the police. I crumbled to the ground on my knees crying out for ALLAH’S (swt) mercy and guidance.
Allah’s answered very faithfully. I was attacked one night in a parking lot by an unknown man that proceeded to beat me, stab me, break my wrist and fracture some ribs. This person has been caught, and is awaiting trial, but at this time he is only doing public service work for this town. Last week when I went to pick up my clothing at the dry cleaners I was informed they had been lost, these articles included all my hijabs, jilbabs, abayahs and khimars. How convenient for them to lost these items.
The town I live in is very small and there are no other Muslims or Arabs even close. The closest mosque is 120 miles away. Even though I am alone as to the fact that I do not have any other Muslims to visit with and learn from, Alhamdulillah, ALLAH is always there!!
What little knowledge I have about Islam has been gained through reading everything I can find on the internet, and through my true friends and family on the Internet. I will never give up…but I would like to thank a very special Palestinian brother for his love, support, friendship and prayers during these past few weeks. You know who you are. God bless you richly. To my other Muslim brothers and sisters on the Internet, I love you and I thank you.
I am not writing this story in hopes of gaining pity. I do ask that everyone continue to pray for me, or anyone that is reading this to be assured that ALLAH (swt) will never let you down. But the injustices and prejudices that we Muslims face here in the United States and around the world has got to come to an end. It has to be acknowledged and dealt with, I know I am not alone in this fight. It is time that the media print and show the "TRUE" side of Islam. ALLAH (swt) will prevail!!!!
And one final thought, to my friend who first shared her knowledge of Islam with me…I know that on February 15 of this year, you smiled down on me from paradise and gave ALLAH (swt) all the praises, and Insha’Allah I will see you again.
I love you all.
Amirah


الختان عند النصارى


الختان عند النصارى : أطعتم بولس و لم تتبعوا المسيح 

على الرغم من أن التوراة تنصُّ صراحة على وجوب الختان وتجعل منه دعامة العهد بين الله وبين سيدنا إبراهيم ، وبالرغم من أن المسيح عليه السلام نفسه كان قد ختن ، وعلى الرغم من أن المسيح لم يبح لنفسه نقض شريعة شيدنا موسى عليه السلام إلا أن القديس بولس قد أباح عدم الختان تملُّقاً للرومان الذين لم يكونوا يريدون الدخول في المسيحية هروباً من الختان ، فأباح لهم بولس عدم الختان دون أي اكتراث .

أ) وتقول التوراة عن وجوب الختان : " يختتن ختاناً وليد بيتك والمبتاع بفضّتك فيكون عهدي في لحمكم عهداً أبدياً " . ( سفر التكوين 17 : 13  .

ب) وتقول التوراة أيضاً عن الختان : " وأما الذّكر الأغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها ( يقتل ) . إنه قـد نكث عهدي " . ( سفر التكوين 17 : 14  

ومن الضروري ههنا أن نورد نصاً من العهد الجديد يوضح كيف أباح بولس عدم الختان دون اكتراث ، وببساطة منقطعة النظير ، إذ اعتبر أن الختان مسألة شكلية يأخذ بها من يرغب في الختان فيختتن ، ولا يأخذ بها من يكره الختان فيجيز له بولس ببساطة ألا يختتن ! : " لأن اليهودي في الظاهر ليس هو يهودياً ، ولا الختان الذي في ظاهر اللحم ختاناً ، بل اليهودي في الخفاء هو اليهودي . وختان القلب بالروح لا بالكتاب هو الختان . الذي مدحه ليس من الناس بل من الله " . ( رسالة بولس إلى أهل رومية ) .

ولقد كان بولس يتحدث عن اليهودية كيهودي إذ لم تكن المسيحية قد اتضحت معالمها بعد ؟ ولكن بولس اجترأ بإجازة الختان معتبراً أن الختان الحقيقي إنما هو ختان الروح وليس " الختان الذي في ظاهر الحكم ختاناً ! " ..

وكم من الأمم المسيحية اليوم لا يختتن رجالها نزولاً على رأي بولس ! .

مؤلف الكتاب المقدس


لا يمكن لأحد من النصارى  - قساوسة و باباوات و أي مرتبة أخرى
لا يمكن أن يعرف على وجه التحديد من هو مؤلف الكتاب المقدس ؟؟
فبحسب التفسير التطبيقي كتبة الأسفار مجهولين
 و هم كالتالي على التفصيل


سفر يونان غير معروف 

أخبار الأيام الأول المؤلف مجهول، ولكن ربما جمعه وحرره عزرا. 


أخبار الأيام الثاني المؤلف مجهول، ولكن ربما جمعه وحرره عزرا. 


خاتمة سفر يشوع غير معروف


القضاة غير معروف ( ربما كتبه صموئيل )


صموئيل الأول غير معروف ( ربما كتبه صموئيل )


صموئيل الثاني غير معروف


سفر الملوك الأول غير معروف 


سفر الملوك الثاني غير معروف 


سفر أستير غير معروف 


سفر أيوب يحتمل أن يكون أيوب ، ويرى البعض أنه موسى أو سليمان أو أليهو 


المزامير كتب داود 37 مزموراً ، وكتب آساف 12 مزموراً ، وأبناء قورح 9 مزامير 


وكتب سليمان مزمورين ، وهناك 51 مزموراً لا يعرف كاتبها . 


سفر راعوث غير معروف 


سفر أشعياء ينسب معظمه إلى أشعيا، ولكن بعضه من المحتمل كتبه آخرون. 


سفر حبقوق لا يعرف شيء عن مكان أو زمان ولادته. 


سفر الأمثال والجامعة ونشيد الأناشيد المؤلف مجهول، ولكنها عادة تنسب إلى سليمان 


سفر عزرا من المحتمل أن عزرا كتبه أو حرره.